هكذا قال بنو صهيون

Filed under: by: ragabhpl

نقلا عن لماذا _ لاحمد المصرى

يقول اليهود فى بروتوكولات حكماء صهيون

· إننا نقرأ فى شريعة الأنبياء إننا مختارون من الله لنحكم الأرض وقد منحنا الله العبقرية كى نكون قادرين على القيام بهذا العمل .

· فى أيدينا تتركز أعظم قوة فى الأيام الحاضرة فإن كل الذهب الذى ظللنا نكدسه خلال قرون كثيرة جدًا لا بد أن يساعدنا فى غرضنا الصحيح وهو إعادة النظام تحت حكمنا .

· إن السياسة لا تتفق مع الأخلاق فى شىء والحاكم المقيد بالأخلاق ليس بسياسى بارع وهو لذلك غير راسخ على عرشه ولا بد لطالب الحكم من الالتجاء إلى المكر والرياء وسندبر أمثال هؤلاء الرؤساء ممن تكون صحائفهم السابقة مسودة بفضيحة أو صفقة مريبة. إن رئيسًا من هذا النوع سيكون منفذًا وافيًا لأغراضنا لأنه سيخشى التشهير.

· يجب أن يكون شعارنا كل وسائل العنف والخديعة ويتحتم ألا نترك لحظة واحدة فى أعمال الرشوة والخيانة إذا كانت تخدمنا فى تحقيق غايتنا .

· إنما توافق الجماهير على التخلى عما تظنه نشاطًا سياسيًا إذا أعطيناها ملاهى جديدة وسرعان ما سنبدأ الإعلان فى الصحف داعين الناس إلى الدخول فى مباريات شتى فى أنواع المشروعات كالفن والرياضة وهذه المتع الجديدة ستلهى ذهن الشعب حتمًا عن المسائل التى سنختلف فيها معه .

· خير النتائج فى حكم العالم ما ينتزع بالعنف والإرهاب لا بالمناقشات الأكاديمية.

· إن الغاية تبرر الوسيلة وعلينا ونحن نضع خططنا ألا نلتفت إلى ما هو خير وأخلاقى بقدر ما نلتفت إلى ما هو ضرورى ومفيد.

· من رحمة الله أن شعبه المختار مشتت وهذا التشتت الذى يبدو ضعفًا فينا أمام العالم قد ثبت أنه كل قوتنا التى وصلت بنا إلى عتبة السلطة العالمية

· سنفرض على النشر ضرائب ودمغات وتأمينات مضاعفة سيضطر الكُتَّاب أن ينشروا كتبًا طويلة ستقرأ قليلاً بين العامة من أجل طولها ومن أجل أثمانها العالية وقبل طبع أى نوع من الأعمال سيكون على الناشر أو الطابع أن يلتمس من السلطات إذنًا بنشر العمل المذكور وبذلك سنعرف سلفًا كل مؤامرة ضدنا ونعتبر أن الكتب القصيرة أعظم سموم النشر فتكًا ونحن أنفسنا سننشر كتبًا رخيصة الثمن كى نعلم العامة ونوجه عقولها فى الاتجاهات التى نرغب فيها.

· لقد عنينا عناية عظيمة بالحط من رجال الدين من الأمميي( باقي الاديان ) ن فى أعين الناس وبذلك نجحنا فى الإضرار برسالتهم التى كان يمكن أن تكون عقبة كئودًا فى طريقنا وسنقصر رجال الدين وتعاليمهم له على جانب صغير جدًا من الحياة.

· ستكون لنا جرائد صحف شتى تؤيد الطوائف المختلفة من أرستقراطية وجمهورية وثورية بل وفوضوية أيضًا.

· يجب أن نكون قادرين على إثارة عقل الشعب عندما نريد وتهدئته عندما نريد .

· سوف ندمر الحياة الأسرية بين الأمميين ( باقي الاديان ) ونفسد أهميتها التربوية .

· إن أمنيتنا هى تنظيم جماعة من الناس يكونون أحرارًا جنسيًا، نريد أن نخلق الناس الذين لا يخجلون من أعضائهم التناسلية.


لا أعتقد ان الكلام يحتاج لتعليق

* فاليهود الآن يتحكمون في الاقتصاد العالمي ، ويتحكمون القرار السياسي الأمريكي بذات الطريقه ، والتي جاءت عن طريق تجميع الذهب والذي توارثوه من قديم الأزل

* وجهة نظرهم في الرئيس ( السياسي البارع ) يجب أن يلتجأ للمكر والخديعه ، ورئيس من ذلك النوع سيكون منفذا لأغراضهم ( هذا ولا عجب من التصريحات التي تصدر من الحكام والرؤساء والتي دوماً نصرخ من بجاحتها وغرابتها فلا عجب الآن لأننا عرفنا مصدرها )

* الهاء الجماهير تحت مسمى الفن أو الرياضه وذلك لابعاد الجماهير عن المطالبة بالحقوق السياسية ، كما أن من الاهداف الخفيه هي ابعاد الجماهير عن التعلق بالمعتقدات الدينيه وذلك بنفس الطريقة السابقه ، حينها نصل لأن تكون الأدوار الثانوية في حياتنا وأدوات الترفيه هي الأساس ، والأصول والاولويات هي الفروع

* التأثير على الكتب والمطبوعات ودور النشر ، وذلك الموجود حالياً في كل الدول العربيه والإسلاميه بالتحديد

* الحط برجال الدين ، ولا غرابة مما يصور به رجال الدين سواء بالاعلام أو بين الناس والذي سبب عدم ثقة الناس برجال الدين ومن ثم الاعتماد على غيرهم من ذوي المبادئ الهدامه .

وفي النهاية

أرى ان اليهود قد نجحوا في تنفيذ كل اجندتهم وخصوصاً في الدول الاوربية التي تسير وفق ما قررون ، أما الدور الآن فهو على امتنا والتي لانعجب حينما نرى أن كل ما كتبه اليهود ،، يحدث فعلاً من حكامنا وبنو جلدتنا وأن اجندتهم تنفذ حرفاً بحرف وأن القرار السياسي الآن ، هو قرار سياسي يهودي ، وأن الإعلام يسير وفق ما يريدون كذلك التعليم ، كذلك من في يديهم الوزارت التي تتبعها دور العبادة ، وغير ذلك كثير ،،،،،،،،،

ولا عجب الآن مما يحدث